الأسئلة الشائعة
هل لديك أسئلة؟
نحن هنا للإجابة على مخاوفك.
هذه التقنية هي تقنية دائمة، بالطبع فإنه وفي حوالي 30% من الحالات من الممكن أن تكون الصبغة ذات لون أفتح وأن تكون هناك حاجة لإصلاح اللون.
يجب الانتباه إلى أن هذه العملية غير قابلة للعكس. لهذا السبب يجب قبل العملية التأكد من نوع وطبيعة اللون الذي ترغبون بطلبه. بالطبع فإن اللون أو الصبغة يتراجع لونها قليلاً إلا أنه لا توجد إمكانية لعودة لون العينين إلى الحالة الأصلية إلا إذا قام الشخص باختيار لون صبغة أخرى مشابه للون الأصلي للعينين وخضع لعملية مرةً أخرى.
لا تتضمن جراحة صبغ القرنية إجراءات خاصة بعد العملية وعادةً في اليوم الثاني والثالث بعد العملية بإمكانكم العودة لممارسة نشاطاتكم اليومية.
عادةً تكون نتيجة العملية باللون الذي اختاره الشخص قريبة من اللون المطلوب. بالطبع بشرط أن يتم ذلك باستخدام محاكي مناسب وموثوق قبل العملية بحيث تتم عملية اختيار اللون المطلوب بدقة متناهية. أيضاً هناك نقطة مهمة أيضاً هي أنه في حال كان اللون الأولي للقزحية لديكم غامق للغاية فمن الممكن ألا تحصلوا على اللون الذي تشاهدونه في عملية المحاكاة وألا تحصلوا بالضبط على ذلك اللون المتوقع رؤيته.
في حال إجراء الجراحة من قبل طبيب فوق تخصص في القرنية ومتدرب وأيضاً باستخدام جهاز الليزر المناسب ولون معياري؛ فإنه لن يكون هناك أي تأثير على وظيفة العين والرؤية.
بعد جراحة صبغ القرنية يتراجع حجم الحدقة وهذا الأمر يؤدي إلى تقييد جراحة الساد أو أن يصبح الوصول إلى قاع العين صعباً هذا الأمر أدى إلى وضع هذه الطريقة لإجراء هذه العملية الجراحية موضع الانتقاد؛ إلا أنه يتوجب عليكم أن تعرفوا بأن التقنيات الجراحية الحديثة لعلاج إعتام عدسة العين (الساد) أصبحت تعتمد على علاج هذه الحالة دون القيام بعمليات خطيرة (كما في المراكز المتخصصة). بعبارة أخرى في الوقت الحاضر فإن عملية صبغ القرنية لا تتسبب بأي قيود لجراحة إعتام عدسة العين (الساد).
لا، مع مرور الزمن والتقدم في العمر لا تظهر أي من المضاعفات الناجمة عن صبغ القرنية عند الأشخاص الخاضعين لهذه العملية.
هذه العملية يمكن إجراؤها منذ عمر 20 عاماً حتى أي مرحلة عمرية؟
مثل أي عملية أخرى فإن من الضروري العناية بالعينين بعد العملية. أما لإجراء هذه العملية؛ فإنه لا توجد إجراءات رعاية خاصة يجب القيام بها ولكن من الأفضل استخدام نظارات شمسية بعد العملية.
لا تتسبب هذه العملية بأي قيود على الأشخاص الممارسين للرياضات القتالية أو السباحين.
لا تتسبب هذه العملية بأي تأثير أو تدخل على دقة النظر والرؤية. لهذا السبب فإن الأشخاص الذين يقومون بأفعال أو أعمال تتطلب دقة بإمكانهم الخضوع لهذه العملية ولكن قبل إجرائها يتوجب عليهم التأكد من أن هذا الإجراء لا يخالف تعليمات ومبادئ الجهة التي يعملون فيها.
نعم يتم إجراء هذه العملية في طبقات القرنية لذلك فإنها لا تتسبب بإحداث أي تغييرات في البنية أو الهيكل الداخلي للعين. من ناحيةٍ أخرى فإنها لا تتسبب بتغيير في حدة وقوة النظر عند الشخص لذلك فبالنسبة للأشخاص الذين خضعوا لعملية لإزالة النظارة بإمكانهم أيضاً الخضوع لهذه العملية.